تحضير نص الإختلاف و التعددية السياسية

الإختلاف و التعددية السياسية 

فرضية النص

. أضن أن النص سيتحدث عن الإختلافات السياسية أو التوجهات السياسية-

القضية الرئيسية

يعالج النص قضية ترتبط بضمان المجتمعات الديموقراطية لحق الإختلاف و التعددية 

السياسية عن طريق احترام حق الأقليات

تقسيم الوحدات 

  الوحدة الأولى : من بداية النص إلى علني و سلمي : التعددية و أشكالها

  الوحدة الثانية : من و مما لا جدل فيه إلى الدستور : سبيل التعبيرعن التعددية

  الوحدة الثالتة : من و هذه الميزة إلى المجتمع : النظام الدستوري نظام واقعي

  الوحدة الرابعة : من و الإعتراف إلى وقف الأحكام : دو الديموقراطي في تنظيم التعددية

  الوحدة الخامسة : من التعددية إلى اخر النص : تعريف التعددية و النتائج المترتبة عنها

  تحليل النص

مميزات النظام الديموقراطي : واقعي ,لا يكبت مظاهر الإختلاف ,فتح سبل التعبير عن التععد ,الإعتراف بوجود قوى سياسية التي تمتلها التعددية ,لا يتعالى عن حقائق التركيبة 

مميزات النظام الغير ديموقراطي : غير واقعي ,يقمع مظاهر الإختلاف , ينكر حق التعددية بغلق سبل التعبير عن التعدد ,يتعالى على حقائق التركيبة الإجتماعية  ,يتستر 

على أوجه الإختلاف 

الخصائص الأسلوبية  

اعتمد الكاتب أسلوبا تقريريا عن طريق توظيف لغة مباشرة تكاد تكون خالية من التعبيرات المجازية تتوخى الدقة و الوضوح في إيصال المعنى للمتلقي بواسطة حمل خبرية من الروابط اللغوية كالعطف (و ,ف ) ,(إن الإختلاف ) , ) الاستدراك ( ولكن الإختلاف

: التركيب

يعالج النص قضية ترتبط بضمان المجتمعات الديموقراطية لحق  الإختلاف و  التعددية السياسية

  إن الإختلاف صفة طبيعية في الإنسان إتصف بها منذ أول خلقه و هذا ما أدى  إلى تعدد أشكاله في المجتمعات المعاصرة لكنالمجتمع الديموقراطي يسمح بهذا الإختلاف و يضمنه عن طريق الدتور لذلك فإن التعددية السياسية ليس لها معنى إذا لم يكفل الدستور حق تداول السلطة سلميا 

ومن وجهة نظري أرى أن الكاتب على حق لأن الإعتراف بالأخر و تقبل الإختلاف  له  أثر إيجابي و ذلك عن طريق إتباع أدوات و قواعد لتدبير هذا الإختلاف